(١) هذا الكلام قاله الزجاج في معاني القرآن وإعرابه ٤/ ٣٠٣، وينظر: تفسير القرطبي ١٥/ ٧٨. (٢) ينظر: معاني القرآن للنحاس ٦/ ٢٥، الكشف والبيان ٨/ ١٤٤. (٣) الواقعة ١٩، وهي قوله تعالى: {لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنْزِفُونَ} [الواقعة: ١٩]. (٤) ينظر: السبعة ص ٥٤٧، إعراب القراءات السبع ٢/ ٢٤٦، ٢٤٧، تفسير القرطبي ١٥/ ٧٩، البحر المحيط ٧/ ٣٤٤، إتحاف فضلاء البشر ٢/ ٤١١. (٥) قاله الفراء والنحاس، ينظر: معانِي القرآن للفراء ٢/ ٣٨٤، معانِي القرآن للنحاس ٦/ ٢٦. (٦) البيت من الكامل لجميل بثينة، ونُسِبَ لعمر بن أبِي ربيعة، ولعُبَيْدِ بن أوس الطائي، وللراعي النميري، ولعروة بن أذينة. اللغة: لَثِمَتُ: قَبَّلْتُ، القُرُونُ: جمع قَرْنٍ وهو الذؤابة، وخصَّ به بعضُهم ذؤابةَ المرأة، الحشرج: الماء العذب البارد. =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute