(١) ينظر: معانِي القرآن للنحاس ٦/ ٢٦، تهذيب اللغة ١٣/ ٢٢٦، معانِي القراءات ٢/ ٣١٨، الحجة للفارسي ٣/ ٣١٦، على أن قوله: "يقال: أنَزْفَ الرَّجُلُ فهو مَنْزُوفٌ" فيه تَجَوُّزٌ؛ لأنه إذا كان يريد اسم الفاعل فاسم الفاعل من أنْزَفَ: مُنْزِفٌ، وإذا كان يريد اسم المفعول فهو مُنْزَفٌ. (٢) البيت من الطويل للأُبَيْرِدِ الرِّياحِيِّ على الراجح، ونُسِبَ للحطيئة وليس في ديوانه، ويروى: لَبِئْسَ الَّذِي ما أنْتُمُ آلَ أبْجَرا اللغة: نَدامَى الرَّجُلِ: الذين يُشارِبُونَهُ، أبْجَرُ: هو أبْجَرُ بن جابر العِجْلِيُّ، وكان نصرانيًّا. التخريج: ديوان الأبيرد الرياحي ص ٢٤٩ (ضمن شعراء أمويون)، مجاز القرآن ٢/ ١٦٩، ٢٤٩، جمهرة اللغة ص ٨٢١، تفسير غريب القرآن للسجستاني ص ١٣١، معانِي القراءات ٢/ ٣١٨، إعراب القراءات السبع ٢/ ٢٤٧، الحجة للفارسي ٣/ ٣١٦، المحتسب ٢/ ٣٠٨، الكشف والبيان ٨/ ٨/ ١٤٤، الاقتضاب ٣/ ١٦٠، الكشاف ٣/ ٣٤٠، المحرر الوجيز ٤/ ٤٧٢، شمس العلوم ١٠/ ٦٥٦٥، الفريد للهمداني ٤/ ١٣١، عين المعانِي ورقة ١١٢/ أ، ١٣٠/ ب، تفسير القرطبي ١٥/ ٧٩، ١٧/ ٢٠٣، شرح التسهيل لابن مالك ٣/ ١٧، اللسان: نزف، البحر المحيط ٧/ ٣٣٦، ارتشاف الضرب ص ٢٥٠١، الدر المصون ٥/ ٥٠١، اللباب في علوم الكتاب ١٨/ ٣٨٨، همع الهوامع ٣/ ٢٤، خزانة الأدب ٩/ ٣٨٨.