(٢) حوران: (كورة واسعة من أعمال دمشق من جهة القبلة ذات قرى ومزارع وحرار، وقصبتها بصرى، وفتحت صلحا) معجم البلدان (ج ٢ ص ٣٦٤)، وقال ابن عساكر والذهبي وابن حجر وغيرهما: مات سعد بحوران، وقبره بالمنيحة من إقليم بيت الآبار، وقيل: قرية بدمشق بالغوطة، وقيل: ببصرى، انظر مختصر تاريخ دمشق (ج ٩ ص ٢٣٥)، وسير أعلام النبلاء (ج ١ ص ٢٧١)، والإصابة (ج ٢ ص ٢٨)، وقال النووي: (وأجمعوا على أنه توفي بحوران) تهذيب الأسماء (ج ١ ص ٢١٣)، وفي: معجم البلدان لياقوت (ج ٥ ص ٢٥١)، وتاج العروس للزبيدي (ج ٢ ص ٢٣٣)، مادة: منح، قالا في (منيحة: يقال فيها قبر سعد بن عبادة، والصحيح أن سعدا مات بالمدينة). (٣) تاريخ خليفة (ص ١١٧)، وذكره أيضا: (سنة ١١ هـ، وسنة ١٦ هـ)، وتاريخ ابن زبر (ص ٤٠،٣٩)، ومختصر تاريخ دمشق (ج ٩ ص ٢٤٦)، وأضاف: (سنة ١٤ هـ). (٤) في: طبقات ابن سعد (ج ٣ ص ٦١٧)، (منبه). (٥) في: طبقات ابن سعد (ج ٣ ص ٦١٧)، (يقتحمون). (٦) في: طبقات ابن سعد (ج ٣ ص ٦١٧)، (قد قتلنا). (٧) في: طبقات ابن سعد (ج ٣ ص ٦١٧)، (فاقتتل).