قال أحمد بن حنبل: في حديثه عن أبي إسحاق لين، سمع منه بآخره. وقال أبو زرعة: ثقة إلا أنه سمع من أبي إسحاق بعد الاختلاط. وقال أبو حاتم: زهير ثقة متقن، تأخر سماعه من أبي إسحاق. قال ابن معين: وزكريا وزهير وإسرائيل حديثهم عن أبي إسحاق قريب من السوء. وقال الترمذي: زهير في أبي إسحاق ليس بذاك؛ لأن سماعه منه بآخره. وروايته عنه في الصحيحين. «نهاية الاغتباط» (٢٧٨). (٢) أخرجه ابن أبي شيبة (٣/ ١٧٤) حدثنا وكيع عن سفيان عن هشام عن الحسن به. وهشام بن حسان في روايته عن الحسن مقال. (٣) ضعيف: أخرجه الدارقطني «السنن» (٢/ ١٥٣)، والبيهقي «الكبرى» (٤/ ١٧٥) من طريق أبي معشر عن نافع عن ابن عمر، وفي إسناده أبو معشر، ضعيف، قال البخاري: منكر الحديث، قال الزيلعي «نصب الراية» (٢/ ٤٣٢): غريب بهذا اللفظ. (٤) «المبسوط» (٣/ ١٠٧).