(٢) فى "د": يوما، وما ثبت أولى، من سياق الكلام. ولعله من تصرف الناسخ. (٣) جـ ٣/ ١٧٥ ونصه: جعل رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه وسلم) ثلاثة أيام ولياليهم للمسافر ويومًا وليلة للمقيم. وراجع فى تخريجه أيضًا نصب الراية: ١/ ١٦٣. (٤) ولفظه عنده من رواية أبى بن عمارة: "قال يحيى بن أيوب -وكان قد صلى مع النبى (صلى اللَّه عليه وسلم) القبلتين- أنه قال: يا رسول اللَّه! أمسح على الخفين؟ قال: نعم. قال: يومًا؟ قال: يومًا. قال: يومين؟ قال: ويومين. قال: وثلاثة؟ قال: نعم، وما شئت وفى رواية أخرى: قال فيه حتى بلغ سبعًا. قال رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه وسلم): نعم ما بدا لك. وانطر: سنن أبو داود: ١/ ٣٥ الطبعة الأولى ١٣٧١ هـ - ١٩٥٢ م. (٥) هو: أبو بكر محمد بن الحسن المرعشى الشافعى. كان حيّا سنة ٥٧٦ هـ - ١١٨٠ م. وكتابه هذا فى فروع الفقه الشافعى، وهو مجلد فيه غرائب ونوادر على ما فى الكشف. وانظر: كشف الظنون: ١/ ٣٧٥، ومعجم المؤلفين: ٩/ ٢٢١. (٦) أى: فى "التتمة" وانظر: ١/ ٧١ نسخة دار الكتب رقم ٥٠ فقه شافعى. والمتولى هو: عبد الرحمن بن مأمون بن على بن إبراهيم. أخذ عن القاضى حسين والفورانى، و"التتمة" شرح "إبانة" الفورانى، وقد وصل فيها إلى الحدود، وله غير ذلك: مختصر الفرائض والخلاف. توفى سنة ٤٧٨ هـ - ١٠٨٥ م. وانظر: مرآة الجنان: ٣/ ١٢٢ وطبقات الأسنوى: ١/ ٢٧٧. (٧) انظر: "الحلية" له خ ص ٢١ نسخة دار الكتب رقم ٢٦٥ فقه شافعى.