(٢) وهو عندئذ الإمبراطور قسطنطين الثامن. (٣) وكان الحاكم قد أمر بهدمها وإغلاقها سنة ٣٩٨. (٤) وخرج الظاهر بنفسه لتوديع الجيش المصرى عند خروجه، واشترك صالح بن مرداس مع حسان بن مفرج فى مقاومة جيوش الظاهر. ذيل تاريخ دمشق: ٧٣؛ نهاية الأرب للنويرى. وسيرد ذكر هذه الحرب مرة أخرى سنة ٤٢٠ وهو تاريخها الحقيقى. قارن نهاية الأرب إذ تذكر فى سنة ٤٢٠ أيضا. (٥) من أعمال دمشق وبلاد نهر الأردن على شاطئ بحيرة طبرية. معجم البلدان: ٣٠٨:١ - ٣٠٩. (٦) بين حلب والرقة، كانت تقع على شاطئ الفرات ثم انحسر النهر عنها شيئا فشيئا حتى قال ياقوت إنها أصبحت على مسافة أربعة أميال من النهر فى زمانه. معجم البلدان: ٤٦:٢ - ٤٧. (٧) من إقليم العواصم، بينها وبين حلب عشرة فراسخ، ومنها إلى الفرات ثلاثة. نفس المصدر: ١٦٩:٨ - ١٧١.