(٢) وكان قد وصل إلى بيروت قبل ذلك تسعة عشر مركبا حربيا من الأسطول المصرى تمكنت من دخول بيروت محملة بالميرة فقويت بها نفوس أهلها. ذيل تاريخ دمشق: ١٦٨. (٣) يذكر أبو المحاسن أن الأسطول قد وصل بعد أن أخذت البلاد فعاد إلى مصر. بينما يذكر النويرى أن الأسطول الذى وصل، وكان فى الأصل مرسلا لنجدة طرابلس، وصل بعد أخذ البلد - طرابلس - بأيام وفيه ما يكفى البلد من الرجال والميرة مدة سنة، ففرق أحماله على الجهات المجاورة لها: صيدا وصور وبيروت. ولعل نصيب بيروت هو المراكب التسعة عشر التى سبقت الإشارة إليها. النجوم الزاهرة: ١٨٠:٥؛ نهاية الأرب: ٢٨. (٤) اشترك فى هذا الهجوم أسطول من النرويج وآخر من البندقية:، ٦٠ - ٥٩ The Crusaders in the East;pp . (٥) بهامش الأصل هنا عبارة تقول: بياض نحو ربع صفحة.