(٢) فى الأصل: محمد بن حسين بن نزار بن المستنصر، ولم أجده فى غيره إلا باسم حسين بن نزار بن المستنصر. قارن نهاية الأرب: ٢٨؛ وفيات الأعيان: ٢٦٩:١ - ٢٧٠ فى ترجمة العاضد؛ النجوم الزاهرة: ٣٣٩:٥. (٣) يذكر النويرى وأبو المحاسن وابن خلكان أن هذا حدث فى سنة سبع وخمسين وخمسمائة. (٤) ما بين القوسين مزيد من نهاية الأرب، وكذلك استعانة بما سبق. (٥) ذبحه صبرا كما يذكر ابن خلكان: وفيات الأعيان: ٢٦٩:١، وينقله عنه صاحب النجوم الزاهرة: ٣٣٩:٥. (٦) وكانت عمته الكبرى قد شرعت فى التدبير لقتله، وفرقت فى ذلك ما لا يقرب من خمسين ألف دينار، فعلم طلائع ابن رزيك بذلك فأوقع بها وقتلها بمعاونة بعض الأستاذين والصقالبة سرا، ثم نقل كفالة الخليفة الفائز إلى هذه العمة الصغرى التى أخذت بدورها تدبر مقتله. النجوم الزاهرة: ٣١٤:٥. (٧) بياض بالأصل يتسع لكلمة، والتكملة من النكت العصرية: ٥٤.