(٢) ويوافق أول المحرم منها السادس عشر من مارس سنة ١٠٨٩. (٣) يصفها ياقوت بأنها مدينة حصينة بالساحل داخلة فى البحر مثل الكف على الساعد، يحيط بها البحر من جميع جوانبها إلا الجانب الرابع الذى فيه بابها. ويقول: وهى حصينة جدا ركينة، لا سبيل إليها إلا بالخذلان. بينها وبين عكا ستة فراسخ. معجم البلدان: ٣٩٧:٥ - ٣٩٨. وكان فى صور أولاد القاضى عين الدولة ابن أبى عقيل، ولم تكن لهم قوة يمنعونها بها. ذيل تاريخ دمشق: ١٢٠؛ الكامل: ٦٠:١٠. (٤) صيدا بالقصر والمد، على الساحل شرقى صور، بينهما ستة فراسخ؛ وكانت تعد من أعمال دمشق. معجم البلدان: ٤٠٣:٥ - ٤٠٥. (٥) على بعد ثمانية فراسخ من بيروت فى اتجاه الشرق: نفس المصدر: ٥٩:٣ - ٦٠. (٦) ويوافق أول المحرم منها السادس من مارس سنة ١٠٩٠.