كُفْرانَكِ اليَوْمَ وَلَا سُبْحانَكِ الحَمْدُ للَّهِ الذِي أهانَك التخريج: معانِي القرآن للفراء ٣/ ٩٨، الحيوان ٤/ ٤٨٤، الكشف والبيان ٩/ ١٤٥، المخصص ١٥/ ١٩٠، الوسيط ٤/ ١٩٩، الكشاف ٤/ ٣٠، عين المعانِي ورقة ١٢٨/ أ، الفريد للهمداني ٤/ ٣٨٢، تفسير القرطبي ١٧/ ١٠٠، اللسان: عزز، البحر المحيط ٨/ ١٥٨، سير أعلام النبلاء ١/ ٣٦٩، التصريح ١/ ١٥١، خزانة الأدب ٧/ ٢٢٠، ٢٢٦، التاج: عزز. (٢) في الأصل: "مناة"، وهو خطأ. (٣) وقف الكسائي في رواية الدُّورِيِّ، وابنُ كثير في رواية البَزِّيِّ على "اللّاتَ" بالهاء، فقالوا: "اللّاهْ"، لأنه من: لَوَى، فالهاء زائدة للتأنيث، وقرأ ابن عباس ومجاهد ومنصور بن المعتمر وأبو صالح وطلحة وأبو الجوزاء ويعقوب ورُويسٌ، وابنُ كثير فِي روايةِ عنه: "اللّاتَّ" بالتشديد، فاشتقاقه على هذا من: لَتَتَ، قال ابن عباس: كان هذا رَجُلًا بسوق عُكاظَ يَلُتُّ السَّمْنَ والسَّوِيقَ، فلما مات جعلوا له صَنَمًا وعَبَدُوهُ. ويجوز أن يكون التشديد على لغة من يقف على تاء التأنيث بالتاء، قال الأخفش: "وقال بعضهم: "اللّات"، جعله من اللّات الذي يَلُتُّ، ولغة العرب يَسْكُتُونَ على ما فيه الهاءُ بالتاء، يقولون: رأيتُ طَلْحَتْ". معانِي القرآن ص ٤٨٦، وينظر: معاني القرآن للفراء ٣/ ٩٧، ٩٨، مختصر ابن خالويه ص ١٤٧، المحتسب ٢/ ٢٩٤، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٢٣٠، البحر ٨/ ١٥٨، النشر ٢/ ١٣٢. (٤) معانِي القرآن وإعرابه ٥/ ٧٣ باختلاف في ألفاظه.