(٢) الشرف: العلو والمكان العالي، وشرفه الله تشريفًا، أي: عده شرفًا، انظر: مادة شرف في لسان العرب (٩/ ١٧٠)، ومختار الصحاح (١٤١). (٣) قال ابن عبد البر ﵀: ليس هذا القول من سنن الحج، ولا من أمره، وذكر عن بعض أصحاب مالك، وعن جماعة من سلف أهل المدينة. وانظر: الكافي (١٣٩). (٤) لأن الطواف تحية المسجد الحرام، فاستحبت البداءة به. وانظر: حاشية الروض المربع (٤/ ٩٤). (٥) الحجر الأسود يوجد في الجنوب الشرقي من الكعبة، وهو حجر ثقيل بيضاوي الشكل، أسود اللون مائل إلى الحمرة، وقطره ٣٠ سم، ويحيط به إطار من الفضة، ويسن للطائف تقبيل الحجر في كل شوط إن أمكن، أو يشير إليه بيده، انظر: موسوعة ويكيبيديا العربية على الشبكة العنكبوتية. (٦) لأن أشوط الطواف كركعات الصلاة، والتكبيرات للطواف للافتتاح كتكبيرات الصلاة. وانظر: حاشية الروض المربع (٤/ ٩٨).