(٢) كالحوالة أو المقايلة أو غيرهما. وانظر: حاشية الروض المربع (٥/ ١٠١). (٣) لقوله تعالى: ﴿وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ﴾ [يوسف: ٧٢]، وهو غير معلوم؛ لأن الحمل يختلف باختلاف البعير. وانظر: حاشية الروض المربع (٥/ ١٠٣). (٤) لأنها مقبوضة على وجه البدل والعوض. وانظر: حاشية الروض المربع (٥/ ١٠٤). (٥) المضاربة: مفاعلة من الضرب في الأرض والسير بها للتجارة، واصطلاحًا: أن تعطي مالًا لغيرك يتجر به، فيكون له سهم معلوم من الربح، انظر: مادة ضرب في لسان العرب (١/ ٥٤٥)، والنهاية (٧٩٣). (٦) لأنها حينئذ تكون مضمونه على من هي بيده كالمغصوب. وانظر: حاشية الروض المربع (٥/ ١٠٧). (٧) كنذر وكفارته. وانظر: حاشية الروض المربع (٥/ ١١٧).