للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

لي: مَوْلِدِي سَنَة ................... وتُوفِّي في سَنَة

وله من الكُتُب والتَّفَاسِير والنُّقُول: كِتَابُ "تَفْسِير كِتَابِ طُوبِيقَا لأرِسْطَاطالِيس" (١).

"مَقَالَته في البُحُوثِ الأَرْبَعَة". كِتَابُ "رِسَالَته في نَقْضِ حُجَج كان أَنْفَذَهَا الرئيس (a) في نُصْرَةِ قَوْلِ القَائِلِين بأنَّ الأَفْعَالَ خَلْقٌ لله واكْتِسَابٌ للعَبْد" (٢).

أبو سُلَيْمَان السِّجِسْتَانِيّ

وهو أبو سُلَيْمَان محمَّد بن طَاهِر بن بَهْرَام السِّجِسْتانِيّ (٣).

ومَوْلِدُه.

وله من الكُتُبِ: "مَقَالَةٌ في مَرَاتِب قُوَى الإِنْسَانِ وكَيْفِيَّة الإِنْذَارَات التي تُنْذَرُ بها النَّفْسُ مُمَّا يَحْدُث في عَالَمِ الكَوْن" (b) (٤) .


(a) موضعها بياض في ليدن.
(b) بعد ذلك في الأَصْل بياض سبعة أسطر.