للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وآخِره: والله ما أدْري أيْن رَمَيْتُ به، في خَبَرِ سَهْلِ بن هارُون.

وأوَّلُ الثَّالِث منه: نَبْدَأ وبالله التَّوْفِيق بذِكْر الحَمَام وما أوْدَعَه الله.

وآخِرُه: في ذلك عَمَلٌ مَحْمُودٌ ناجِعٌ عَظِيمُ النَّفْعِ بَيِّنُ الأَثر.

وأوَّلُ الرَّابعِ منه: القَوْلُ في النَّمْلَة والذَّرَّة.

وآخِرُه: قال كَرْدَبُوس المازي (a).

وأوَّلُ الخَامِس منه: نَبْدَأ على اسْم الله بتَمَام القَوْلِ في نِيرَانِ العَرَبِ والعَجَم. [الوافر]

وآخِرُه: كأَنَّا إِذْ أَتَيْنَاهُ، نَزَلْنا - بجانِب رَوْضَة رَيَّا مَطِيرَةْ.

وأوَّلُ السَّادِس منه: قد قُلْنا في الخُطُوطِ ومَرَافقها وفي عُمُوم مَنَافِعِها.

وآخِرُه: تفَيْهَقَ بالعِرَاقِ أبو المُثَنَّى - وعَلَّمَ قَوْمَهُ أكْلَ الخَبِيصِ.

وأوَّلُ السَّابع منه: إحْسَاسُ <أجْنَاسِ> الحَيَوان. اللَّهم إِنَّا نَعُوذُ بك من الشَّيْطَانِ الرَّجِيم. [الكامل]

وآخِرُه: مُتَسَرْبِلي حَلَقِ الحَدِيدِ كأَنَّهم … <جُرْبٌ مُقَارِفَةٌ عَنِيَّةُ مُهْمِل>.

كِتَابُ "البَيَان والتَّبْيين" (١)

هذا الكتابُ نُسْخَتَان أُولَى (b) وثَانِيَةٌ، والثَّانِيَةُ أَصَحُ وأَجْوَدُ. فَأَوَّلُ الجُزْء الأوَّل من الثَّانية (c).

"كِتَابُ الزَّرْع والنَّخْل". كِتَابُ "الفَرْق بين النَّبِيِّ والمَتَنبِّئ". "كِتَابُ المَعْرِفَة". كِتَابُ "جَوَابات كِتَابِ المَعْرِفَة". كِتَابُ "مَسَائِل كِتَابِ المَعْرِفَة".


(a) في نَشْرَة الحَيوان: الكردوس المرادي.
(b) الأصْل: أوله.
(c) لم يذكر النديم ما وَعَدَ به؟