الأعْسَم وعِيسى بن يحيى وغيرهما إلى العَربِيّ، يُنْحَل إلى حُنَيْن (١).
وإذا رَجَعْنا إلى "فِهْرِسْت كُتُبِ جَالِينُوس الذي عَمِلَه حُنَيْنٌ إلى عليّ بن يحيى"(٢)، عَلِمْنَا أَنَّ الذي نَقَلَ حُنَيْنٌ أَكْثَرُه إلى السُّرْيَانِيّ، ورُبَّما أَصْلَحَ العَرَبِي مِنْ نَقْلِ غَيْره، أو تَصَفَّحَه (٣).
ثَبَتُ السَّتّة العَشَرَ (a) الكُتُب التي يَقْرَأها المُتَطَبِّبُون على الوَلَاء