(٢) راجع في ترجمته ابن سعد: الطبقات الكبرى ٥: ٥٤٨؛ البخاري: التاريخ الكبير ٣/ ٢: ١٣٠؛ ابن أبي حاتم: الجرح والتعديل ٣/ ١: ٣٨ - ٣٩؛ ابن قتيبة: المعارف ٥١٩؛ ابن خلكان: وفيات الأعيان ٣: ٢١٦ - ٢١٧؛ الذهبي: سير أعلام النبلاء ٩: ٥٦٣ - ٥٨٠؛ الصفدي: الوافي بالوفيات ١٨: ٤٠٢ - ٤٠٤، نكت الهميان ١٩١ - ١٩٢؛ ابن حجر: تهذيب التهذيب ٦: ٣١٠؛ الداودي: طبقات المفسرين ١: ٢٩٦؛ H. MOTZKI، El ٣ art. 'Abd al - Razzâq al - San'ânî، ٢٠٠٧ - ١، pp. ٧ - ٩. (٣) ويمكن أنْ يكون كتاب "السُّنَن في الفِقْه" وكتاب "المَغَازي"، اللذان ذكرهما النَّديمُ، هما قسمين من كتابه الذي وَصَل إلينا بعنوان "المُصَنَّف"، والذي نشره حبيب الرحمن الأعظمي في بيروت سنة ١٩٧٠ - ٧٢، ١٩٨٣ م وهو يشتمل على كتاب المَغَازي، وبآخره كتاب "الجامع" لمعمر بن راشد. راجع كذلك ٩٩. F. SEZGIN، GASI، p