وانظر W. H. WORSELL، Qusta ibn Luqa Globe، ISIS on the Use of the Calestial ٩٣ - ٢٨٥. XXX (١٩٤٤)، pp حول كتابه "المَرَايَا المُحْرِقَه". ونَشَرَ رُشْدِي رَاشِد "تفسيره لثلاثِ مقالات ونصف من كتاب ديوفَنْطس في المسائل العَدَدِية"، وكذلك "تفسيره للمقالة الرابعة من كتاب ديُوفَنْطِس الإسكندراني في المُرَبَّعَات والمكعبَّات". Diophante Les Arithmetiques؛ III، T. IV، Texte établi et traduit par ROSHDI Les Belles Lettres ١٩٨٤ وانظر فيما تقدم.٢١٩ ونَشَر كذلك كتابه "في عِلَل ما يَعْرِضُ في المَرَايا من اخْتِلافِ المَناظِر" في كتابه R. RASHED، Oeuvres philosophiques et scientifiques d'al - Kindî. I: L'Optique et Catoptrique d'al - Kindî، Leiden - Brill ١٩٩٧، pp. ٥٧٢ - ٦٤٥.RASHED، Paris (٢) من أطِبَّاء مَدْرَسَة جُنْدَيْسَابُور، هاجَرَ إلى بَغْدَاد في مطلع القرن الثَّالِث الهجري التَّاسِع الميلادي، وأقَامَ هناك بيمارستانًا، وجَعَلَه الخليفةُ المأمون رئيسًا لبَيْتِ الحِكْمَة سنة ٢١٥ هـ/ ٨٣٠ م، واشْتُهِرَ إلى جانب علمه بالطِّبّ بترجمة الكتب الطِّبِّيَّة القديمة إلى العربية، وكان حُنَيْنُ بن إسْحَاق من تلاميذه، وتُوفِّي سنة ٢٤٣ هـ/ ٨٥٧ م. راجع في ترجمة ابن جلجل: طبقات الأطباء والحكماء ٦٥ - ٦٦؛ صاعدًا الأندلسي: التعريف بطبقات الأمم ١٩١؛ القفطي: تاريخ الحكماء ٣٨٠ - ٣٩١؛ ابن أبي أصيبعة: عيون الأنباء =