"أَخْبَارُ النَّحْوِيين" للنَّجِيْرَمِيِّ. "أَخْبَارُ النَّحْوِيين <البَصْريين> (a)" لأبي سَعِيدٍ السِّيرَافِيِّ. "أَخْبَارُ النَّحْوِيين" للمَرْزُبَانِيّ "المُقْتَبَسُ الكبير". "أَخْبَارُ النَّحْوِيين" لأبي بَكْر محمَّد بن عبد الملك التَّارِيخِيِّ] (١).
قال محمَّدُ بن إِسْحَاق: هذا آخِرُ ما صَنَّفْنَاه من مَقَالَةِ النَّحْوِيِّين واللُّغَوِيِّين إلى يوم السَّبْت مُسَتَهلَّ شَهْر شَعْبَان سَنَة سَبْعٍ وسَبْعِين وثَلاث مائَة. ونَسْأَلُ الله البَقَاءَ لمن صَنَّفْنَاهُ له ولنا في عَافِيَةٍ وأَمْنٍ وكِفَايَةٍ، وهو بَمَنِّه يَفْعَلُ ذلك ويُلْهِمُنَا رِضَاهُ ويُعِينُنَا على طَاعَتِه بكَرَمِهِ. وحَسْبُنا الله ونِعْمَ الوَكِيلُ، وصلَّى الله على خِيرَتِه من خَلْقِه محمَّدٍ وآلِه (٢).
تَسْمِيَةُ الكُتُب المُؤَلَّفَة في غَرِيبِ الحَدِيثِ (٣)