لسَنَدِ بن عليّ"، وَهَبَه لأبي مَعْشَر فانْتَحَلَه أبو مَعْشَر لأنَّ أَبَا مَعْشَر تَعَلَّمَ النُّجُومَ على كِبَر، ولم يَبْلُغ عَقْلُ أبي مَعْشَر صَنْعَةَ هذا الكتاب ولا التِّسْع المَقالات في المَوَالِيد ولا الكِتَاب في القِرَانَات المَنْسُوب إلى ابن البازْيَار، هذا كُلُّه لسَنَدِ بن عليّ.
الحَسَنُ بن سَهْل بن نَوْبَخْت
وله من الكُتُبِ: "كِتَابُ الأَنْوَاء" (١).
ابْنُ البَازْيَار
محمَّد بن عبد الله بن عُمَر بن البَازْيَار (٢). تِلْمِيذُ حَبَشِ بن عبد الله، وكان فَاضِلًا مُقَدَّما في صِنَاعَة النُّجُوم.