للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الكَلَامُ عَلى كُتُبِه المَنْطِقِيَّة وهي ثَمَانِيَةُ كُتُب

قاطِيغُورْيَاس

مَعْنَاهُ المقولات

أبو دِقْطِيقَا وهو أنَالُوطِيقَا الثَّاني

مَعْنَاهُ البُرْهَان

رِيطُورِيقَا

مَعْنَاهُ الخَطَابَة

بَاري أرْمانْيَاس

مَعْنَاهُ العِبَارَة

طُوبِيقَا

مَعْنَاهُ الجَدَل

أبو طِيقَا، ويُقَالُ بُوطِيقَا

مَعْنَاهُ الشِّعْر (١)

أنالُوطِيقَا

مَعْنَاهُ تَحْلِيل القِيَاس

سُوفُسْطِيقَا

مَعْنَاهُ المُغَالِطِين

الكلامُ على قَاطِيغُورْيَاس (٢)

بنَقْلِ حُنَيْن بن إِسْحَاق

فممَّن شَرَحَهُ وفَسَّرَهُ: فُرْفُورْيُوس. إصْطَفَن الإِسْكَنْدَرانِيّ. أَيْلِيَنُس، يحيى النَّحْوِيّ. أمُّونْيُوس. ثامَسْطيُوس. ثاوُفْرَسْطس. سِنْبليقْيُوس. ولرَجُلٍ يُعْرَفُ بِثَاوُن سُرْيَانِيّ وعَرَبيّ. ويُصَابُ من تَفْسِير سِنْبليقْيُوس إلى المُضَاف. ومن غَريبِ التّفاسِير قِطْعَةٌ تُصَابُ لأمْلِيخِس. قال الشَّيْخُ أبو زَكَرِيَّا <يحيى بن عَدِيّ>": يُوشِك أنْ يكون هذا مَنْحُولًا إلى أمْلِيخِس لأنِّي رَأَيْتُ في تَضَاعِيفِ الكَلام: قال الإسْكَنْدَرُ. وقال الشَّيْخُ أبو سُلْيَمَان: إِنَّهُ اسْتَنْقَلَ هذا الكِتَاب أبا زَكَريا بتَفْسيرٍ الإسْكَنْدَر الأفْرُوديسي نحو ثلاث مِائَة وَرَقَة.

وممَّن فَسَّرَ هذا الكِتَاب أبو نَصْر الفَارَابِيّ وأبو بِشْر مَتَّى. ولهذا الكِتَابِ


(١) القفطي: تاريخ الحكماء ٣٤؛ وراجع كذلك الخوارزمي: مفاتيح العلوم ٨٤ - ٩٢؛ ابن خلدون: كتاب العبر ٣٠٨:٢ - ٣١٦.
(٢) CATEGORIES = المَقُولات، ألَّفَهُ سنة ٣٥٠ ق. م.