للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فصلا. كِتَابُ "الطِّبّ الرُّوحَانِيّ"، عِشْرُون فَضلا. "كِتَابٌ <في> أنَّ للإِنْسَانِ خَالِفًا حَكِيمًا"، مَقَالَة. كِتَابُ "سَمْع الكيان"، مَقَالَة. كِتَابُ "المَدْخَل إلى المنطق وهو إيساغوجي". كِتَابُ "جُمَل مَعَاني قاطيغُورْيَاس". كِتَابُ "جُمَل معاني أنالُوطيقا الأولى إلى تمام القياسات الجُمْلية". كِتَابُ "هَيْئَة العَالَم". كِتَابُ "الرَّد على من اسْتَقَلَّ بفُصُولِ الهَنْدَسَة". "كِتَابُ اللَّذَّة"، مَقَالَة. "كِتَابٌ في السَّبَب السبب في قَتْلِ رِيح السَّمُوم أَكْثَر الحَيَوَان"، مَقَالَة. "كِتَابٌ في ما جَرَى بينه وبين سيس المناني". "كِتَابٌ في الخريف والرَّبيع". "كِتَابٌ في الفَرْق بين الرُّؤْيا المنذِرَة وبين سَائِرِ ضُرُوب الرُّؤْيا". كِتَابُ "الشُّكُوك على جَالينوس". كِتَابُ "كَيْفِيَّات الإبْصَار". كِتَابُ "الرَّدّ على النَّاشِئ في نَقْضِه الطِّبّ". "كِتَابٌ في أنَّ صِنَاعَة الكيمياء إلى الوُجُوبِ أقْرَبُ منها إلى الامتناع".

قال محمَّد بن إِسْحَاق: هذا من الاثْنَي عَشَر كِتَابًا وقد ذَكَرْنَا جَميعَها في مَوْضِعِه من الكتاب، وكذلك سَائِرِ كُتُبه في الصناعة، فمن يُريدُ مَعْرِفَة ذلك فليَنْظُر في المَقَالَةَ العاشِرَة [إِنْ شَاءَ الله [(a).

"كِتَابُ الباه"، مَقَالَة كِتَابُ "المَنْصُورِي في الطِّبّ"، إلى مَنْصُور بن إسْحَاق (b) ويحتوي على عَشْرِ مَقَالات (١) .. "كِتَابُ الحَاوِي" ويُسَمَّى "الجامع الحَاصِر لصِنَاعَةِ الطِّبّ" (٢)، ويَنْقَسِمُ هذا الكِتَابُ إلى اثْنَي عَشَر قِسْما: القِسْمُ


(a) ساقط من ك ١.
(b) الأصل: إسماعيل والصواب ما أثبته، وأضاف شخص بخط حديث بين الأسطر: بن نُوح بن نصر من ملوك آل سامان، وهو خطأ، انظر صفحة ٣٠٦ هـ ١.