للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

القُرْآن". [كِتَابُ "المَسَائِل المَنْثُورة في القُرْآن"، عن أبي شُقَيْر. "كِتَابُ الأَنْوَار" لأبي مِقْسَم. كِتَابُ "البَيَانُ عن بَعْضِ الشِّعْرِ مع فَصَاحَة القُرْآن" للحَسَن بن جَعْفَر البَرْجَليّ. كِتَابُ "النَّاسِخ والمَنْسُوخ" للجَعْد. كِتَابُ "أحكام القُرْآن" لأبي بَكْرٍ الرَّازِيّ. كِتَابُ "اللُّغات في القُرْآن" الجَمَاعَةٍ من العُلَمَاء. كِتَابُ "نَظْمِ القُرْآنِ" لأبي عليٍّ الحَسَن بن عليّ بن نَصْر. "كِتَابُ الأَمْثَال" لابن الجُنَيْد].

(a) هذا آخِرُ ما صَنَّفْنَاهُ من المَقَالَة الأولى من كِتَابِ "الفِهْرِسْت" إلى يوم السَّبْتِ مُسْتَهَلِّ شَعْبَان سَنَة سَبْعٍ وسَبْعِين وثلاث مائة. ونسألُ الله البَقَاءَ لمن صَنَّفْنَاهُ له ولنا في عَافِيَةٍ وأمْنٍ وكِفَايَةٍ، وهو بمَنِّه يَفْعَلُ ذلك ويُلْهِمُنا رِضَاهُ ويُعِينُنا على طَاعَتِه بكَرَمِه [وقُدْرَتِه]، وحَسْبُنَا الله ونِعْمَ الوَكيل، وصَلَّى الله على خَيْرَته من خَلْقِه محمد وآله (١).


(a) هنا على هامش نسخة الأصل: "وَجَدْنا في الدُّسْتُور ما هذا حكايته".