(١) أخرجه الترمذي (٢٦٤٧)، وفي الإسناد خالد بن يزيد قال العقيلي. لا يتابع على كثير من حديثه ثم ساق له هذا الحديث. وقال أبو زرعة: لا بأس به، وفي التقريب "صدوق يهم". وكذلك شيخه أبو جعفر الرازي صدوق سيئ الحفظ. والربيع بن أنس: صدوق له أوهام كما في التقريب، وقال ابن حبان في "الثقات" والناس يتقون من حديثه ما كان من رواية أبي جعفر عنه لأنما في أحاديثه عنه اضطرابًا كثيرًا وهذا منها. ذكره الشيخ الألباني في ضعيف الترمذي (٤٩٤)، وانظر ترجمة خالد بن يزيد العتكي في ضعفاء العقيلي (٢/ ١٧)، وتهذيب الكمال (٨/ ٢١٠)، والتقريب (١٧٠٢)، وترجمة الربيع بن أنس في تهذيب الكمال (٩/ ٦٠)، والتقريب (١٨٩٢). (٢) أخرجه الترمذي (٢٦٤٨) وإسناده موضوع. وأما نفيع بن الحارث الأعمى فضعفه الجمهور وهو رافضي وكذبوه، وكذلك سخبرة في صحبته اختلاف كما قال المنذري (١/ ٥٥) وقول الذهبي فهو في الكاشف (٢/ ٣٢٥)، وقال الحافظ: نفيع بن الحارث =