(٢) أخرجه أبو داود (٩٩٢) وإسناده صحيح. (٣) أخرجها أبو داود ضمن حديث (٩٩٢) وهي رواية منكرة، وفي إسنادها رجل مجهول وهي مخالفة للرواية السابقة. (٤) أخرجه أبو داود (٩٩٥)، والترمذي (٣٦٦)، والنسائي (٢/ ٢٤٣) وقال الترمذي: حسن، وتعقبه النووي في الخلاصة (١/ ٤٣٦) وليس كما قال: لأن أبا عبيدة لم يسمع أباه ولم يدركه باتفاقهم وقيل: ولد بعد موته فهو منقطع. أهـ. وقد ذكره الحافظ في التلخيص (١/ ٤٧٤) وقال: رواه الأربعة، ولكني لم أجده في سنن ابن ماجه وذكره المزي في "التحفة". وعزاه للثلاثة فقط. وقال الحافظ: وروى ابن أبي شيبة: كان= = أبو بكر إذا جلس في الركعتين كأنه على الرضْف، وإسناده صحيح، وعن ابن عمر نحوه. الرضْف. الحجارة المحماة على النار واحدها رضفة وهو كناية عن التخفيف في الجلوس.