(٢) أخرجه الترمذي (٣٥١٠) وفي إسناده محمَّد بن ثابت البناني وهو ضعيف كما قال الحافظ في التقريب (ت ٥٨٠٤) وحسنه الألباني بشواهده. انظر: الصحيحة للألباني (٢٥٦٢). (٣) أخرجه أبو داود (٤٨٥٦)، والنسائيُّ في عمل اليوم والليلة (٨١٨) وإسناده حسن في إسناده محمَّد بن عجلان وفيه بعض الكلام جعل حديثه ينزل إلى مرتبة الحسن، وقال الحافظ في التقريب "صدوق" (ت ٦١٧٦). * في المطبوع من المصابيح حديث برقم (١٦٢٨) وهو: "ما من قوم يقومون من مجلس، لا يذكرون الله فيه، إلا قاموا عن مثل جيفة حمار، وكان لهم حسرة". أخرجه أبو داود (٤٨٥٥) وليس في نسخ كشف المناهج. (٤) أخرجه الترمذي (٣٣٨٠) وقال: ومعنى قوله: تِرة بمعنى حَسْرة وندامة، وقال بعض أهل المعرفة بالعربية: التِّرة هو الثأر.