(١) راجع: (ابن خلكان: الوفيات، ج ٢، ص ٣٦٦) و (ابن تغرى بردى: النجوم الزاهرة، ج ٤، ص ٥٦ و ١٥٧ و ١٦٧ و ٢٢٣) و (ابن كثير: البداية والنهاية، ج ١١، ص ٣٤٢). (٢) أبو القاسم على الشريف المرتضى، ولد سنة ٣٥٥ وتوفى سنة ٤٣٦، تولى نقابة الطالبيين نيابة عن أبيه مدة حياته، ثم وليها وحده فى سنة ٤٠٦ بعد وفاة أخيه الشريف الرضى، كان شاعرا مجيدا كأخيه، وله ديوان ومؤلفات فى المذهب الشيعى، ويقول ابن خلكان: وقد اختلف الناس فى كتاب نهج البلاغة المجموع من كلام الامام على بن أبى طالب، هل هو جمعه أم جمع أخيه الرضى، وقد قيل انه ليس من كلام الامام على بن أبى طالب، هل هو جمعه أم جمع أخيه الرضى، وقد قيل أنه ليس من كلام على وانما الذى جمعه ونسبه اليه هو الذى وضعه، انظر: (ابن خلكان: الوفيات، ج ٢، ص ١٤ - ١٧) و (النجوم الزاهرة، ج ٣ و ٤ الصفحات المذكورة فى الفهرس) و (ابن كثير: البداية والنهاية، ج ١٢، ص ٥٣) انظر أيضا بيان مؤلفاته التى طبعت فى (معجم سركيس). (٣) أبو الحسن محمد الشريف الرضى، ولد سنة ٣٥٩ وتوفى سنة ٤٠٦ ببغداد، ولى نقابة الطالبيين والنظر فى المظالم والحج بالناس نيابة عن أبيه، ثم وليها وحده سنة ٣٨٨ وأبوه حى، وكان شاعرا ممتازا، وله ديوان كبير طبع مرتين فى بيروت، وفى بمباى، وقد راجعنا شعره الوارد هنا على الطبعة الثانية. انظر ترجمته بالتفصيل فى (ابن خلكان: الوفيات، ج ٢، ص ٣٦٢ - ٣٦٧) و (النجوم الزاهرة، ج ٣ و ٤، الصفحات المذكورة بالفهرس) و (ابن كثير: البداية والنهاية، ج ١٢، ص ٣ و ٤). (٤) فى الديوان: «ألبس الذل»