(٢) باب العيد: أحد أبواب القصر الفاطمى الكبير، وأمامه رحبة سميت باسمه، وإنما سمى باب العيد لأن الخليفة كان لا يركب يوم العيد فى موكبه للصلاة إلا من ذلك الباب فى طريقه إلى المصلى خارج باب النصر. ويسمى أيضا باب البيمارستان العتيق. المواعظ والاعتبار: ٤٣٥:١؛ النجوم الزاهرة: ٥٠:٤، ٩٤؛ صبح الأعشى: ٣٤٦:٣. (٣) وقال: هذا كله مال أبى وجدى. النجوم الزاهرة: ٢٣٩:٥. وقد تقدم فى حديث مقتل الأفضل أن الآمر نقل أموال وزيره الأفضل المقتول إلى قصر الخلافة بمعاونة الوزير المأمون البطائحى. (٤) الحجرية: صبيان الحجر وهم جماعة من الشباب يناهزون خمسة آلاف يقيمون فى حجر منفردة لكل منها اسم يخصها، ومتى طلبوا لمهم لم يجدوا عائقا. صبح الأعشى ٤٧٧:٣. (٥) يقول أبو المحاسن: إنه كان سنيا كأبيه، وأظهر التمسك بالإمام المنتظر فى آخر الزمان فجعل الدعاء فى الخطبة له وغير قواعد الرافضة. النجوم الزاهرة: ٢٣٩:٥. وهى عبارة يناقض شقها الأول بقيتها، فأهل السنة لا ينتظرون الإمام المنتظر فى آخر الزمان.