(٢) ينظر: «الأحكام» (٢/ ١٠١٢) . (٣) استدل على عذاب القبر من القرآن بقوله تعالى: النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْها غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذابِ عطف عذاب يوم القيامة على عرض النار صباحا ومساء، فعلم أنه غيره، وما هو إلا عذاب القبر، لأن الآية وردت في حق الموتى، والأحاديث الصحيحة الدالة على عذاب القبر أكثر من أن تحصى بحيث تواتر القدر المشترك بينها في إثباته. ينظر: «نشر الطوالع» (٣٧١) . (٤) ذكره ابن عطية (٣/ ٧٦) . (٥) أخرجه الطبري في «تفسيره» (٦/ ٤٥٨) برقم: (١٧١٥٠) ، وذكره ابن عطية (٣/ ٧٦) . (٦) ذكره ابن عطية (٣/ ٧٦) .