٢- العاقبة، للإمام عبد الحق الأشبيلي.
وهذان الكتابان نص عليهما في مقدمته، إلا أنه اعتمد على كتب أخرى في ذلك الفن، مثل:
٣- الرقائق، لابن المبارك.
٤- بهجة المجالس وأنس المجالس، لأبي عمر بن عبد البر.
٥- رياضة المتعلمين، للأصفهاني.
خامسا: كتب في الأحكام الفقهية والأصوليّة:
١- المدونة، لسحنون بن سعيد.
٢- مختصر ابن الحاجب الفرعي.
٣- الإلمام في أحاديث الأحكام، لابن دقيق العيد.
٤- البيان والتحصيل، لابن رشد.
٥- مختصر ابن الحاجب، المسمى ب «المنتهى» .
[سادسا: كتب الخصائص والشمائل:]
اعتمد الثعالبي في «الجواهر الحسان» في هذا الفن على كتاب القاضي عياض، والمسمى ب «الشفا بتعريف حقوق المصطفى» .
وكذلك كتاب «الآيات والمعجزات» لابن القطّان.
[سابعا: كتب في التربية وتهذيب النفوس:]
نعت الإمام الثعالبي ب «الإمام، الورع، الزاهد، العارف بالله» ، وهذا الرجل كان يتبرك به، ويكثر من الثناء عليه.
ولهذا عنى في تفسيره بإيراد آثار الصالحين، والتزود من أخبارهم، فأورد عن بعض كتب أهل العلم المصنفة في ذلك، وكان منها:
١- «بهجة النفوس وتحليها بمعرفة ما لها وما عليها»
وهو شرح مختصر صحيح البخاري، المسمى «جمع النهاية في بدء الخير والغاية» ،