أما الحديث من طريق خولة بنت حكيم: أخرجه مسلم (٤/ ٢٠٨) كتاب «الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار» باب: في التعوذ من سوء القضاء ودرك الشقاء وغيره، برقم: (٥٤/ ٢٧٠٨) ، (٥٥/ ٢٧٠٨) ، والنسائي في «الكبرى» (٦/ ١٤٤) كتاب «عمل اليوم والليلة» باب: ما يقول إذا نزل منزلا، برقم: (١٠٣٩٤/ ١- ٢) ، والترمذي (٥/ ٤٩٦) كتاب «الدعوات» باب: ما جاء ما يقول إذا نزل منزلا، برقم: (٣٤٣٧) ، وابن ماجه (٢/ ١١٧٤) ، كتاب «الطب» باب: الفزع والأرق وما يتعوذ منه، برقم: (٣٥٤٧) ، وأحمد (٦/ ٣٧٧) ، والبيهقي في «السنن» (٥/ ٢٥٣) كتاب «الحج» باب: ما يقول إذا نزل منزلا، ومالك في «الموطأ» (٢/ ٩٧٨) كتاب «الاستئذان» باب: ما يؤمر به من الكلام في السفر، والدارمي (٢/ ٢٨٩) كتاب «الاستئذان» باب: ما يقول إذا نزل منزلا، وعبد الرزاق في «المصنف» (٥/ ١٦٦) ، كتاب «المناسك» باب: ما يقول إذا نزل منزلا، رقم: (٩٢٦١) ، وابن حبان (٦/ ٤١٨) ، كتاب «الصلاة» باب: ذكر الشيء الذي إذا قال المسافر في منزله أمن الضرر من كلّ شيء حتى يرتحل منه، برقم: (٢٧٠٠) . ولم تأت من هذا الطريق قصة الأسلمي. قال أبو عيسى الترمذي: هذا حديث حسن صحيح غريب. وأما طريق عمرو بن العاص: أخرجه أبو داود (٢/ ٤٠٥) ، كتاب «الطب» باب: كيف الرقى؟ رقم: (٣٨٩٣) نحو حديث أبي هريرة. وأما طريق سهيل بن أبي صالح عن أبيه: أخرجه أبو داود (٢/ ٤٠٦) كتاب «الطب» باب: كيف الرقى؟ رقم: (٣٨٩٨) . (١) سقط في: د. (٢) ينظر: الحديث السابق. [.....]