(٢) ينظر: «المحرر الوجيز» (٥/ ٢٢٥) ، و «البحر المحيط» (٨/ ١٨٨- ١٨٩) ، و «السبعة» (٦١٩) ، و «الحجة» (٦/ ٢٤٥) ، و «إعراب القراءات» (٢/ ٣٣٣) ، و «معاني القراءات» (٣/ ٤٤) ، و «شرح الطيبة» (٦/ ٢٩) ، و «العنوان» (١٨٤) ، و «حجة القراءات» (٦٩٠) ، و «شرح شعلة» (٥٩٣) ، و «إتحاف» (٢/ ٥٠٩) . (٣) ذكره ابن عطية (٥/ ٢٢٦) . (٤) أخرجه الترمذي (٥/ ٣٩٩) ، كتاب «التفسير» باب: ومن سورة الرحمن (٣٢٩١) ، والحاكم في «المستدرك» (٢/ ٤٧٣) ، والبيهقي في «دلائل النبوة» (٢/ ٢٣٢) ، وذكره السيوطي في «الدر المنثور» (٦/ ١٨٩) ، وزاد نسبته إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ في «العظمة» ، وابن مردويه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه. قال الترمذي: هذا حديث غريبٌ لا نعرفه إِلا من حديث الوليد بن مسلم عن زهير بن محمّد، قال أحمد بن حنبل: كان زهير بن محمّد الذي وقع بالشام ليس هو الذي يروى عنه بالعراق كأنه رجل آخر قلبوا اسمه، يعني لما يرون عنه من المناكير، وسمعت محمّد بن إسماعيل البخاري يقول: أهل الشام يروون عن زهير بن محمّد مناكير، وأهل العراق يروون عنه أحاديث مقاربة. اهـ من كلام الترمذي. قال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي.