(٢) وقرأ بها أبان عن عاصم. قال أبو الفتح: المفعول هنا محذوف، أي: لتعرفوا ما أنتم محتاجون إلى معرفته من هذا الوجه. ينظر: «المحتسب» (٢/ ٢٨٠) ، و «الشواذ» ص: (١٤٤) ، و «المحرر الوجيز» (٥/ ١٥٣) ، و «البحر المحيط» (٨/ ١١٦) ، و «الدر المصون» (٦/ ١٧٢) . (٣) ذكره العجلوني في «كشف الخفاء» (١/ ٣٧٣) وقال: رواه البيهقي، وأبو يعلى، والطبراني، وأبو نعيم، والحاكم عن ابن عبّاس رضي الله عنهما مرفوعا، لكن قال البيهقي في «الزهد» : تكلموا في هشام بن زياد أحد رواة الحديث. [.....] (٤) أخرجه مسلم (٤/ ٢١٩٩) كتاب «الجنة وصفة نعيمها وأهلها» باب: الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة، وأهل النار (٦٤/ ٢٨٦٥) ، وأبو داود (٢/ ٦٩١) كتاب «الأدب» باب: في التواضع (٤٨٩٠) ، وابن ماجه (٢/ ١٣٩٩) كتاب «الزهد» باب: البراءة من الكبر، والتواضع (٤١٧٩) . (٥) أخرجه أبو داود (٢/ ٧٥٢) كتاب «الأدب» باب: في التفاخر بالأحساب (٥١١٦) بنحوه، والترمذي (٥/ ٧٣٤) كتاب «المناقب» باب: في فضل الشام واليمن (٣٩٥٥) ، وأحمد (٢/ ٥٢٤) . قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب.