ينظر: «الخلاصة» (١/ ٣٩٠) ، «طبقات خليفة» ت (٢٠٩٦) ، «تاريخ البخاري» (٣/ ٥١٠) ، «تاريخ الإسلام» (٤/ ٤) ، «العبر» (١/ ١١٠) ، «سير أعلام النبلاء» (٤/ ٢١٧) . (١) أخرجه الترمذي (٥/ ١٩٩) ، كتاب «التفسير» ، باب ما جاء في الذي يفسر القرآن برأيه، حديث (٢٩٥٠) ، وأحمد (١/ ٢٣٣) ، والبغوي في «معالم التنزيل» (١/ ٣٥) ، وفي «شرح السنة» (١/ ٢١١- بتحقيقنا) ، كلهم من طريق سفيان، عن عبد الأعلى، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس به. وقال الترمذي: حسن صحيح. قلت: وعبد الأعلى هو ابن عامر الثعلبي. قال أبو زرعة: ضعيف الحديث، ربما دفع الحديث وربما وقفه. وقال أبو حاتم: ليس بقوي. وقال النسائي: ليس بقوي، ويكتب حديثه. وقال أحمد: ضعيف الحديث. ينظر: «ميزان الاعتدال» (٢/ ٥٣٠) ، و «تهذيب التهذيب» (٦/ ٩٤) . [.....] (٢) أخرجه الترمذي (٥/ ١٩٩) ، كتاب «التفسير» ، باب: ما جاء في الذي يفسر القرآن برأيه، حديث (٢٩٥١) ، وأحمد (١/ ٢٩٣) ، والبغوي في «شرح السنة» (١/ ٢١٠) من طريق عبد الأعلى، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، وقال الترمذي: حديث حسن اه. ومداره على عبد الأعلى بن عامر الثعلبي، وقد مرت ترجمته. (٣) أخرجه الترمذي (٥/ ٢٠٠) ، كتاب «تفسير القرآن» ، باب ما جاء في الذي يفسر القرآن برأيه، حديث (٢٩٥٢) ، وأبو داود (٢/ ٣٤٤) ، كتاب «العلم» ، باب الكلام في كتاب الله بغير علم، حديث (٣٦٥٢) ، وأبو يعلى (٣/ ٩٠) ، رقم (١٥٢٠) ، والنسائي في «الكبرى» (٥/ ٣١) ، كتاب «فضائل القرآن» ، باب من قال في القرآن بغير علم، حديث (٨٠٨٦) ، والبغوي في «معالم التنزيل» (١/ ٣٥) ، وفي «شرح السنة» (١/ ٢١١- بتحقيقنا) ، كلهم من طريق سهيل أخو حزم، عن أبي عمران الجوني، عن جندب بن عبد الله به. وقال الترمذي: هذا حديث غريب، وقد تكلم بعض أهل الحديث في سهيل بن أبي حزم.