(٢) ينظر: «أحكام القرآن» (٣/ ١٠٦١) . (٣) ينظر: الحديث الآتي. [.....] (٤) الثّواء: طول المقام. ينظر: «لسان العرب» (٥٢٤) . (٥) أخرجه البخاري (١٠/ ٤٦٠) كتاب «الأدب» باب: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره (٦٠١٩) ، وباب: إكرام الضيف وخدمته إياه بنفسه (٦١٣٥) ، و (١١/ ٣١٤) الرقاق باب: حفظ اللسان (٦٤٧٦) ، ومسلم (٣/ ١٣٥٣) في اللقطة، باب: الضيافة ونحوها (١٤، ١٦/ ٤٨) ، وأبو داود (٢/ ٣٦٩) كتاب «الأطعمة» باب: ما جاء في الضيافة (٣٧٤٨) ، والترمذي في «البر والصلة» باب: ما جاء في الضيافة، وغاية الضيافة كم هو؟ (١٩٦٧) ، وابن ماجه (٢/ ١٢١٢) في «الأدب» باب: حق الضيف (٣٦٧٥) ، وأحمد (٤/ ٣١) (٦/ ٣٨٥) ، ومالك (٢/ ٩٢٩) في كتاب «صفة النبي صلّى الله عليه وسلّم» باب: جامع ما جاء في الطعام، والشراب (٢٢) ، والبيهقي (٩/ ١٩٧) ، والدارمي (٢/ ٩٨) ، والحميدي (٢/ ٢٦٢) برقم: (٥٧٦) ، والبغوي في شرح السنة (٦/ ١٠٤) برقم: (٢٨٩٦) من طريق سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي شريح العدوي به مرفوعا. وقال الترمذي: حديث حسن صحيح.