وقد قرأ بقراءتهما ابن كثير، وحجتهم هي قولهم بعد: إِنَّا ذَهَبْنا نَسْتَبِقُ، فكأنهم أسندوا جميع ذلك إلى جماعتهم إذا أسندوا الاستباق، فقيل لأبي عمرو: فكيف يلعبون وهم أنبياء الله؟ فقال: إذ ذاك لم يكونوا أنبياء الله.ينظر: «السبعة» (٣٤٥- ٣٤٦) ، و «الحجة» (٤/ ٤٠٢- ٤٠٣) ، و «إعراب القراءات» (١/ ٣٠٣) ، و «شرح الطيبة» (٤/ ٣٧٧- ٣٧٨) ، و «العنوان» (١١٠) ، و «إتحاف» (٢/ ١٤١) .(٢) أخرجه الطبري (٧/ ١٥٦) برقم: (١٨٨٣٨) ، وذكره ابن عطية (٣/ ٢٤٤) .(٣) ينظر: «المحرر الوجيز» (٣/ ٢٢٥) ، و «البحر المحيط» (٥/ ٢٢٨) ، و «الدر المصون» (٤/ ١٦٢) .(٤) أخرجه الطبري (٧/ ١٥٩) برقم: (١٨٨٥٠) ، وذكره ابن عطية (٣/ ٢٢٦) ، والسيوطي في «الدر المنثور» (٤/ ١٥) .(٥) أخرجه الطبري (٧/ ١٥٨) برقم: (١٨٨٤٨) ، وذكره ابن عطية (٣/ ٢٢٦) ، وابن كثير في «تفسيره» (٢/ ٤٧١) ، والسيوطي في «الدر المنثور» (٤/ ١٤) ، وعزاه إلى عبد الرزاق، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وأبي الشيخ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute