(٢) أخرجه البخاري (١/ ٤٦٩) كتاب «الصلاة» باب: الصلاة في الثوب الواحد، حديث (٣٥٧) ، ومسلم (١/ ٤٩٨) كتاب «صلاة المسافرين» باب: استحباب صلاة الضحى، حديث (٨٢/ ٣٣٦) ، وأبو داود (١/ ٤١٢) كتاب «الصلاة» باب: صلاة الضحى، حديث (١٢٩٠- ١٢٩١) ، والنسائي (١/ ١٢٦) كتاب «الطهارة» باب: ذكر الاستتار عند الاغتسال، حديث (٢٢٥) ، والترمذي (٥/ ٧٣- ٧٤) كتاب «الاستئذان» باب: ما جاء في مرحبا، حديث (٢٧٣٤) ، وابن ماجه (١/ ٤٣٩) كتاب «الصلاة» باب: ما جاء في صلاة الضحى، حديث (١٣٧٩) ، ومالك (١/ ١٥٢) كتاب «قصر الصلاة في السفر» باب: صلاة الضحى، حديث (٢٧- ٢٨) ، وأحمد (٦/ ٣٤١- ٣٤٢- ٣٤٣- ٤٢٣- ٤٢٥) ،، وأبو عوانة (٢/ ٢٦٩- ٢٧٠) ، والدارمي (١/ ٣٣٨- ٣٣٩) كتاب «الصلاة» باب: صلاة الضحى، والحميدي (١/ ١٥٨، ١٦٠) برقم: (٣٣١- ٣٣٢- ٣٣٣) ، والبيهقي (٣/ ٤٨) كتاب «الصلاة» باب: ذكر من رواها ثمان ركعات، والبغوي في «شرح السنة» (٢/ ٥١٧) - بتحقيقنا من طرق عن أم هانىء أن النبي صلّى الله عليه وسلّم دخل بيتها يوم فتح مكة فاغتسل وصلّى ثمان ركعات، فلم أر صلاة قط أخف منها، غير أنه يتم الركوع والسجود. وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. (٣) أخرجه الترمذي (٢/ ٤٨١) كتاب «الصلاة» باب: ذكر ما يستحب من الجلوس في المسجد بعد صلاة الصبح حتى تطلع الشمس، من حديث أنس. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب، وفي الباب من حديث أبي أمامة: أخرجه الطبراني في «الكبير» (٨/ ٢٠٩) ، وذكره الهيثمي في «مجمع الزوائد» (١٠/ ١٠٧) كتاب «الأذكار» باب: ما يفعل بعد صلاة الصبح والمغرب. قال الهيثمي: إسناده جيد.