قال ابن حجر في «تلخيص الحبير» (٢/ ٢١١) كتاب «الجنائز» ، أعله ابن القطان بصالح بن أبي عريب، وأنه لا يعرف، وتعقب بأنه روى عنه جماعة، وذكره ابن حبان في «الثقات» . وفي الباب من حديث أبي هريرة: أخرجه ابن حبان (٢/ ٤٦٣) - الموارد (٩١٧) نحوه، وابن حبان (٧/ ٢٧٢) كتاب «الجنائز» باب: فصل في المحتضر، ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الأمر (٣٠٠٤) ، وعبد الرزاق في «المصنف» (٣/ ٣٨٧) كتاب «الجنائز» باب: تلقنة المريض (٦٠٤٥) نحوه. وأخرجه مختصرا: مسلم (٢/ ٦٣١) كتاب «الجنائز» باب: تلقين الموتى لا إله إلّا الله (٢/ ٩١٧) ، وأبو يعلى (١١/ ٤٤) (٣٤٤/ ٦١٨٤) ، وابن ماجه (١/ ٤٦٤) كتاب «الجنائز» باب: ما جاء في تلقين الميت لا إله إلّا الله (١٤٤٤) ، والبيهقي (٣/ ٣٨٣) كتاب «الجنائز» باب: ما يستحب من تلقين الميت إذا حضر، وابن الجارود في «المنتقى» (١٣٦) ، (٥١٣) . (١) ينظر: «صحيح البخاري» (٨/ ٤١٨) كتاب «التفسير» باب: سورة حم السجدة. (٢) ينظر: «الأحكام» (٤/ ١٦٦١) . (٣) ينظر: «المحرر الوجيز» (٥/ ١٥) .