قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. (٢) أخرجه النسائي (٦/ ١١٧) ، كتاب «عمل اليوم والليلة» باب: ما يقول من كان ذرب اللسان (١٠٢٨٢/ ١) . (٣) أخرجه أبو داود (١/ ٤٧٥) كتاب «الصلاة» باب: في الاستغفار (١٥١٦) ، والترمذي (٥/ ٤٩٤- ٤٩٥) كتاب «الدعوات» باب: ما يقول إذا قام من المجلس (٣٤٣٤) ، وابن ماجه (٢/ ١٢٥٣) كتاب «الأدب» باب: الاستغفار (٣٨١٤) ، وأحمد (٢/ ٢١، ٦٧، ٨٤) ، وابن حبان (٨/ ١١٤) - الموارد (٢٤٥٩) ، و (٣/ ٢٠٦- ٢٠٧) كتاب «الرقائق» باب: الأدعية ذكر وصف الاستغفار الذي كان يستغفر صلّى الله عليه وسلّم بالعدد الذي ذكرناه (٩٢٧) ، والنسائي في «الكبرى» (٦/ ١١٩) كتاب «عمل اليوم والليلة» باب: كيف الاستغفار (١٠٢٩٢/ ١) . قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح غريب. (٤) ينظر: «المحرر الوجيز» (٥/ ١٥١) . (٥) أخرجه البخاري معلقا بصيغة الجزم (٥/ ٤٤١) ، كتاب «الوصايا» باب: قول الله عز وجل: مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ [النساء: ١٢] ، وقال ابن حجر: هو طرف من حديث وصله المصنف في