(٣٣٣٥٥) ، وذكره ابن عطية (٥/ ٢٤٤) ، وابن كثير في «تفسيره» (٤/ ٢٨٨) ، والسيوطي في «الدر المنثور» (٦/ ٢٢٢) ، وعزاه لعبد بن حميد، وابن جرير، وابن أبي حاتم. (٢) أخرجه البخاري (١١/ ٤٢٤) كتاب «الرقاق» باب: صفة الجنة والنار (٦٥٥٣) ، ومسلم (٤/ ٢١٧٦) ، كتاب «الجنة وصفة نعيمها وأهلها» باب: إنَّ في الجَنَّةِ شَجْرَةً يَسِيرُ الرَّاكِبُ في ظلها مائة عام لا يقطعها (٢٨٢٨) عن أبي سعيد الخدري. (٣) وهم المؤلف فجعل الحديثين حديثا واحدا، فالطرف الأول: «إن في الجنة ... لا يقطعها» في «الصحيحين» كما قال. وانظر السابق. أما الطرف الثاني: فقد أخرجه البخاري (٦/ ١٧) ، كتاب «الجهاد والسير» باب: الغدوة والروحة في سبيل الله وقاب قوس أحدكم في الجنة (٢٧٩٣) ، (٦/ ٣٦٨) ، كتاب «بدء الخلق» باب: ما جاء في صفة الجنة وأنها مخلوقة (٢٣٥٣) ، وأحمد (٢/ ٤٨٢) عن أبي هريرة، والترمذي (٤/ ١٨١) ، كتاب «فضائل الجهاد» باب: ما جاء في فضل الغدوّ والرواح في سبيل الله (١٦٥١) ، وأحمد (٣/ ١٤١، ١٥٣، ١٥٧، ٢٠٧، ٢٦٣، ٢٦٤) عن أنس رضي الله عنه. قال الترمذي: هذا حديث صحيح. (٤) تقدم تخريجه. (٥) ذكره ابن عطية (٥/ ٢٤٤) .