وأخرجه الترمذي (٣٣٨٢) ، من طريق شهر بن حوشب، عن أبي هريرة مرفوعا. وقال الترمذي: غريب. (١) أخرجه الحاكم (١/ ٤٩٨) . وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وتعقبه الذهبي فقال: المليكي ضعيف. (٢) أبو خزامة. ذكره المؤلف (رحمنا الله وإياه) بغير نسبة، قال ابن الأثير: كان يسكن «الجناب» ، وهي أرض عذرة. له صحبة، عداده من أهل «الحجاز» . روى عن عطاء بن يسار. ينظر ترجمته في: «أسد الغابة» (٦/ ٨٨) ، و «الإصابة» (٧/ ٥١) ، و «بقي بن مخلد» (٣١٩) . [.....] (٣) أخرجه الترمذي (٤/ ٣٩٩- ٤٠٠) ، كتاب «الطب» ، باب ما جاء في الرقى والأدوية، حديث (٢٠٦٥) ، وابن ماجة (٢/ ١٣٧) ، كتاب «الطب» ، باب ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء، حديث (٣٤٣٧) . وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. (٤) عبد الله بن واقد بن الحارث، الحنفي، أبو رجاء الهروي. عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، وأبي هارون العبدي. وعنه إسحاق بن منصور السّلولي. وثقه أحمد وابن معين. ينظر: «الخلاصة» (٢/ ١٠٨) . (٥) «المحرر الوجيز» (١/ ٢٥٦) .