(٢) أخرجه الطبري في «تفسيره» (٣/ ٢١) برقم (٥٨٤٨) عن محمد بن عمرو، عن أبي عاصم، عن عيسى، عن ابن أبي نجيح، وذكره الماوردي في «تفسيره» (١/ ٣٢٨) ، وابن عطية في «تفسيره» (١/ ٣٤٤) ، وابن كثير في «تفسيره» (١/ ٣١١) ، والسيوطي في «الدر المنثور» (١/ ٥٨٤) ، وعزاه لسفيان، وعبد بن حميد، وابن أبي حاتم. (٣) أخرجه الطبري في «تفسيره» (١/ ٢٢) برقم (٥٨٥٠) ، وذكره ابن عطية في «تفسيره» (١/ ٣٤٤) ، وابن كثير في «تفسيره» (١/ ٣١١) . (٤) أخرجه الطبري في «تفسيره» (١/ ٢٢) ، وابن عطية في «تفسيره» (١/ ٣٤٤) ، وابن كثير في «تفسيره» (١/ ٣١١) . (٥) ذكره ابن عطية في «المحرر الوجيز» (١/ ٣٤٤) . (٦) البينونة والبين في كلام العرب جاء على وجهين: يكون بمعنى الفرقة، ويكون الوصل، وهو هنا من الأول، يقال: ضربه فأبان رأسه من جسده وفصله. ينظر: «لسان العرب» (٤٠٣، ٤٠٤) . (٧) أخرجه مالك (١/ ٢٠٢- ٢٠٣) : كتاب «القرآن» ، باب ما جاء في القرآن، حديث (٧) ، عن هشام بن عروة عن أبيه، عن عائشة أن الحارث بن هشام سأل رسول الله صلّى الله عليه وسلم، كيف يأتيك الوحي؟ فذكره. ومن طريق مالك: أخرجه البخاري (١/ ٢٥- ٢٦) ، كتاب «بدء الوحي» ، حديث (٢) . وأخرجه مسلم (٤/ ١٨١٦) : كتاب «الفضائل» ، باب عرق النبي صلّى الله عليه وسلم في البرد، حديث (٨٧/ ٢٣٣٣) ، من طرق عن هشام بن عروة به.