(٢) أخرجه الطبري في «تفسيره» (٢/ ٣٣٣) برقم (٧٣٣٧) ، وذكره ابن عطية في «تفسيره» (١/ ٤٦٦) . (٣) وهي رواية حفص عن عاصم، وحجتهما أن الخطاب قد انقضى بالفصل بينه وبين ذلك بقوله: فَمَنْ تَوَلَّى بَعْدَ ذلِكَ ... الآية، ثم إن المعنى حينئذ: اليهود. ينظر: «السبعة» (٢١٤) ، و «الكشف» (١/ ٢٥٣) ، و «العنوان» (٨٠) ، و «الحجة للقراء السبعة» (٣/ ٦٩) ، و «حجة القراءات» (١٧٠) ، و «شرح شعلة» (٣٢٠) ، و «شرح الطيبة» (٤/ ١٦٢) ، و «إتحاف» (١/ ٤٨٤) ، و «معاني القراءات» (١/ ٢٦٧) . (٤) يونس بن عبيد بن دينار الإمام القدوة، الحجة، أبو عبد الله العبدي، مولاهم البصري، من صغار التابعين وفضلائهم. رأى أنس بن مالك، وحدث عن الحسن، وابن سيرين، وعطاء، وعكرمة، قال علي بن المديني: له نحو مائتي حديث، وقال ابن سعد: كان ثقة، كثير الحديث، وقال أحمد وابن معين والناس: ثقة. ينظر: «السير» (٦/ ٢٨٨) ، «طبقات ابن سعد» (٧/ ٢٦٠) ، «الكامل» (٥/ ٤٨٧) ، «حلية الأولياء» (٣/ ١٥- ٢٧) . (٥) أخرجه ابن السني في «عمل اليوم والليلة» ، حديث (٥٤٢) . (٦) ينظر: «حلية الأبرار» (ص ٢٥٧) .