(٢) أخرجه الطبري (٤/ ٩٨) برقم (٩٥٢٧) ، وذكره ابن عطية (٢/ ٥٦) ، وابن كثير (١/ ٥٠٠) ، والسيوطي (٢/ ٢٩٣- ٢٩٤) ، وعزاه لعبد بن حميد، وأبي داود، والترمذي وحسنه، والنسائي، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، والنحاس، والحاكم وصححه. (٣) أخرجه الطبري (٤/ ١٠٠) برقم (٩٥٤٢) ، وذكره البغوي (١/ ٤٣١) ، وابن عطية (٢/ ٥٧) ، وابن كثير (١/ ٥٠١) ، والسيوطي (٢/ ٢٩٤- ٢٩٥) وعزاه للفريابي، وابن أبي شيبة في «المصنف» ، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، والبيهقي في «سننه» عن علي. (٤) ذكره البغوي (١/ ٤٣١) ، وابن عطية (٢/ ٥٧) ، والسيوطي (٢/ ٢٩٥) ، وعزاه لابن جرير عن ابن مسعود. (٥) قال في «لسان العرب» : الصعيد المرتفع من الأرض.. وقيل: الأرض المرتفعة من الأرض المنخفضة- وقيل: ما لم يخالطه رمل، ولا سبخة- وقيل: وجه الأرض لقوله تعالى: فَتُصْبِحَ صَعِيداً زَلَقاً [الكهف: ٤٠] أي: أرضا ملساء لا نبات بها. وقال جرير: إذا تيم ثوت بصعيد أرض ... بكت من حيث لؤمهم الصعيد وقيل: الصعيد الأرض، وقيل: الأرض الطيبة، وقيل: هو كل تراب طيب- «وفي التنزيل: فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً [المائدة: ٦] » وقال «الفرّاء» في قوله: صَعِيداً جُرُزاً [الكهف: ٨] : الصعيد التراب-