(٢) انظر: علل الترمذي الكبير (١/ ٢٨٧ - ٢٨٩)، ونصب الراية للزيلعي (٢/ ٢١٧). (٣) كثير بن عبد الله بن عمرو المزني، المدني، قال الحافظ: ضعيف، أفرط في نسبه إلى الكذب، انظر: التقريب (٥٦٥٢) وراجع أقوال العلماء في ترجمته في تهذيب الكمال (٢٤/ ١٣٦ - ١٤٠)، والمجروحين (٢/ ٢٢١)، وابن عدي في الكامل (٦/ ٥٨)، والضعفاء والمتروكين (ص ٩٨)، قال الحافظ: وروى العقيلي عن أحمد أنه قال: ليس يروى في التكبير في العيدين حديث صحيح مرفوع، وقال الحاكم: الطرق إلى عائشة، وابن عمر، وعبد الله بن عمرو، وأبي هريرة فاسدة، التلخيص الحبير (٢/ ١٧٠ - ١٧٢)، وقال الشيخ الألباني: ولكن الحديث قوي بشواهد الكثيرة، وهي مذكورة في كتب التخاريج، وقد استوفيت طرقه، وانتهيت إلى القول بتصحيحه في إرواء الغليل (رقم ٦٣٩).