(٢) ذكره ابن عطية في «المحرر الوجيز» (١/ ٢٧٥) . (٣) الطبري لم يصرح بموافقته لتأويل الضحاك، وإنما احترز بوجود الإجماع على خلافه، ولولا الإجماع لقال بقوله. ينظر: «جامع البيان» (٤/ ١٩٠- ١٩١) . (٤) واستدل بها أبو الفتح على أن لام التعريف تدخل على الأعلام للذم كما تدخلها للمدح، فمن الأول قولهم: فلان بن الصّعق لأن ذلك داء ناله، فهى بلوى. ومن الثاني: المظفر، والعباس ونحوهما. ينظر: «المحتسب» (١/ ١١٩) ، و «الشواذ» (ص ٢٠) ، و «المحرر الوجيز» (١/ ٢٧٦) ، و «البحر المحيط» (٢/ ١٠٩) ، و «الدر المصون» (١/ ٤٩٧) . (٥) ذكر ابن الجوزي في «الموضوعات» (٢/ ٢١٥) أحاديث بهذا المعنى عن أنس، وابن عمر، وعبادة. وقال: ليس في هذه الأحاديث شيء يصح.