(٢) أخرجه الطبري في «تفسيره» (٣/ ٤٢) برقم (٥٩٣٩) بنحوه، عن وهب بن منبه، وبرقم (٥٩٣٩) عن الضحاك، وذكره ابن عطية في «تفسيره» (١/ ٣٥٠) . [.....] (٣) ذكره ابن عطية (١/ ٣٥٠) . (٤) وحجتهم أن العظام إنما توصف بتأليفها وجمع بعضها إلى بعض إذ كانت العظام نفسها لا توصف بالحياة، لا يقال: قد حيّ العظم. وإنما يوصف بالإحياء صاحبها. وحجة أخرى، وهي قوله سبحانه: ثُمَّ نَكْسُوها لَحْماً دل على أنها قبل أن يكسوها اللحم غير أحياء، فلما قال: ثُمَّ نَكْسُوها لَحْماً علم بذلك أنه لم يحيها قبل أن يكسوها اللحم. ينظر: «السبعة» (١٨٩) ، و «الحجة للقراء السبعة» (٢/ ٣٧٩) ، و «معاني القراءات» (١/ ٢٢٢) ، و «إعراب القراءات» (١/ ٩٦، ٩٧) ، و «العنوان» (٧٥) ، و «حجة القراءات» (١٤٤) ، و «شرح شعلة» (٢٩٥) ، و «شرح الطيبة» (٤/ ١١٨) ، و «إتحاف فضلاء البشر» (١/ ٤٤٩) .