وأما حديث جابر فرواه أحمد (٣/ ٣٣٠) ، وابن حبان (٨٢٦) مرفوعا عنه: «أفضل الصدقة عن ظهر غنى ... وابدأ بِمَنْ تَعُولُ، وَاليَدُ العُلْيَا خَيْرٌ مِنَ اليد السفلى» . وأما حديث ابن عمر فرواه أحمد (٢/ ٩٣- ٩٤) عنه مرفوعا «المسألة كدوح في وجه صاحبها يوم القيامة. فمن شاء فليستبق على وجهه، وأهون المسألة مسألة ذي الرحم تسأله في حاجته. وخير المسألة مسألة عن ظهر غنى. وابدأ بمن تعول» . (١) أخرجه الطبري في «تفسيره» (٣/ ٩٨) ، وذكره الماوردي في «تفسيره» (١/ ٣٤٦) ، وابن عطية في «تفسيره» (١/ ٣٦٩) . (٢) أخرجه الطبري في «تفسيره» (٣/ ٩٩) برقم (٦٢٢٣) ، (٦٢٢٤) ، وذكره الماوردي في «تفسيره» (١/ ٣٤٦) ، وابن عطية في «تفسيره» (١/ ٣٦٩) . (٣) أخرجه الطبري في «تفسيره» (٣/ ٩٨) ، وذكره ابن عطية في «تفسيره» (١/ ٣٦٩) . (٤) ذكره ابن عطية في «تفسيره» (١/ ٣٦٨) . (٥) ينظر: «المحرر الوجيز» (١/ ٣٦٩) . (٦) ينظر: «المحرر الوجيز» (١/ ٣٦٩) .