للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وإن سنام المجد مم آل هاشم ... بنو أم مخزوم ووالد العبد

ب- وقال آخر:

كلثم أنت الهم يا كلثم ... وأنت دائي الذي أكتم

جـ- قال الله تعالى: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} [الفتح: ٢٩].

د- وقال الأعشى:

هو الواهب المائة المصطفاة ... إما مخاضا، وإما عشارا

٢ - بين الأغراض الداعية إلى تنكير المسند فيما يأتي:

أ- قال الشاعر:

آراؤه وعطاياه ونعمته ... وعفوه رحمة للناس كلهم

ب- وقال الشاعر:

خير الصنائع في الوجود صنيعة ... تنبو بحاملها عن الإذلال

جـ- وقال آخر:

وكنت فتى من جند إبليس فارتمى ... بي الحال حتى صار إبليس من جندي! !

****

<<  <   >  >>