(٢) البخاري (١/ ٤٧١ رقم ٣٦٠)، وانظر رقم (٣٥٩). (٣) قوله: "قال" ليس في (أ). (٤) في (ج): "جانبه". (٥) في (ج): "انصرفت". (٦) "ما السرى" أي: ما سبب سراك، أي: سيرك في الليل. (٧) "ما هذا الاشتمال": هذا الإنكار كان بسبب أن الثوب كان ضيقًا، فخالف جابر بين طرفيه وتواقص -أي: انحنى- عليه ليستتر به، فأعلمه - صلى الله عليه وسلم - بأن محل ذلك ما إذا كان الثوب واسعًا، أما إذا كان ضيقًا فإنه يجزيه أن يتّزر به. (٨) قوله: "قال" ليس في (أ). (٩) في (أ): "كان ثوبًا". وبعدها "واحدًا"، ثم ضرب عليها. والمعنى: كان ثوبًا واحدًا ضيِّقًا فصنعت به ذلك. (١٠) البخاري (١/ ٤٧٢ رقم ٣٦١)، وانظر (٣٥٣، ٣٥٢، ٣٧٠). (١١) في حاشية (أ): "بلغت مقابلة بالأصل ولله الحمد".