(٢) "سخابها" السخاب: خيط ينظم فيه خرز ويلبسه الصببان والجواري. وقيل: هو قلادة تتخذ من قرنفل ومحلب وسك ونحوه. ولبس فيها شيء من اللؤلؤ والجوهر. (٣) مسلم (٢/ ٦٠٦ رقم ٨٨٤)، البخاري، راجع الحديث رقم (٢) في هذا الباب. (٤) في (ج): "إلى أذانهن وحلوقهن". (٥) انظر الحديث رقم (٢) في هذا الباب. (٦) في (ج): "خرج" بدون واو. (٧) في (ج): "في الصلاة". (٨) هذا لفظ البخاري. ولفظ مسلم عَنْ عَطَاءِ، أن ابنَ عَباسِ أرْسَلَ إِلَى ابْنِ الزْبيرِ أوَّلَ مَا بويِعَ لَهُ؛ أنهُ لَمْ يَكُنْ يُؤذنُ لِلصَّلاةِ يَوْمَ الْفِطْرِ فَلا تُؤذن لَهَا. قَال: فَلَمْ يُؤذنْ لَهَا ابْنُ الزبيرِ يَوْمَهُ. وَأرْسَلَ إِلَيهِ مَعَ ذَلِكَ: إِنمَا الْخُطْبَةُ بَعْدَ الصَّلاةِ وَإن ذَلِكَ قد كَانَ يُفْعَلُ. قَال: فَصَلى ابْنُ الزْبيرِ قَبْلَ الْحُطْبَةِ. (٩) مسلم (٢/ ٦٠٤ رقم ٦/ ٨٨٦)، البخاري (٢/ ٤٥١ رقم ٩٥٩).